من هي أقبح امرأة في العالم؟

كانت تمتلك العديد من الصفات الأخرى التي تعادل هذه القبيحة، البعض رآها قبيحة من حيث المظهر والملامح، ورآها بشكل سطحي من خلال الفقرات التالية، سنتعرف على بعض التفاصيل التي ستفاجئك.

أبشع امرأة في العالم

الاسمماري آن بيفان
تاريخ الميلاد20 ديسمبر 1874
وظيفةممرضة
عنوانأبشع امرأة في العالم

ماري آن بيفان

ماري آن ويبستر، والمعروفة باسم ماري آن بيفان، ولدت في 20 ديسمبر 1874. عملت في البداية كممرضة في أحد المستشفيات البريطانية في شبابها، ثم اشتهرت بعد ذلك بملامحها الجميلة والهادئة للغاية.

في عام 1903، تزوجت الممرضة من توماس بيفان، بائع الزهور، وأنجبت منه أربعة أطفال. .

ومن الجدير بالذكر أن هذه المتلازمة تؤدي إلى زيادة هرمون GH الذي يتم إنتاجه في الجزء الأمامي من الغدة النخامية. ونتيجة لذلك نجد أن ملامحها أصبحت أقبح مع مرور الوقت، مما يؤدي إلى التشوه الذي تلقته. وقت

ولم يقتصر الأمر على القبح الذي ظهر على ملامحها فقط.

وبعد مرور أحد عشر عاماً على زواجها، توفي شريك حياتها.

ونتيجة لذلك، تم فصلها من الوظيفة بعد السنوات التي أمضتها في ذلك. أطفال

مسابقة مريم وأقبح امرأة

على الرغم من الحزن والأسى الكبير الذي شعرت به ماري بيفان لتمكنها من الفوز في مسابقة أقبح امرأة في العالم.. صاحبة تلك الملامح الملائكية الجميلة الرائعة، إلا أنها لم تكشف للجمهور عن هذه المشاعر المؤلمة لينظروا إليها.

وبعد حصولها على المكافأة المالية التي تضمنتها المسابقة والتي بلغت 50 ألف دولار، ذهبت للعمل في السيرك الذي كان يجوب جميع المدن البريطانية، حتى يتمكن الناس من رؤيتها ومنحها المزيد من المال.

فلم يكن أمامها وقتها خيار آخر سوى المرض الذي عانت منه لتوفير المال لأطفالها الصغار، فيما نظر إليها آخرون باستهزاء وضحك، وظنوا أنها مصابة بكبد في هذا التشوه الذي ظهرت به للناس.

ماري تنضم إلى السيرك

لقد جعلت من نفسها أضحوكة لكثير من الناس، حتى تتمكن من الحصول على الطعام للأطفال، ورأت خلال فترة عملها في السيرك كل أشكال القسوة.

كانت أحياناً تحصل على الحجارة من الأطفال والكثير من الأوراق التي يرمونها عليها… وأحياناً يطلق عليها البعض لقب الوحش المخيف، لكنها لم تنتبه لكل تلك الأمور المؤلمة… تحاول أن تعيش حياة كريمة لتوفرها للأطفال.

واصلت مريم العمل من أجل راحة أطفالها. بحلول عام 1933، توفيت على مسرح السيرك، وكان سقوطها مجرد جزء من العرض الذي كانت تحاول رسم البسمة على وجوههم.

ليزي فيلاسكيز

وهي واحدة من 3 أشخاص في العالم يعانون من مرض وراثي يمنعهم من زيادة الوزن بشكل طبيعي. المرأة في العالم.” وعلى الرغم من أن مدة هذا الفيديو كانت 8 ثوانٍ فقط، إلا أنه حصل على حوالي 4 ملايين مشاهدة.

وبطبيعة الحال، كان لهذا الموقف تأثير سلبي على ليزي، لكنه لا يزال يقف في طريق أحلامها وطموحاتها الكبيرة.

قدمت خلال تلك الفترة ما يقرب من 200 حلقة تناولت كيفية تحقيق التميز. وتمكنت من خلال هذه الحلقات من تقديم العديد من النصائح حول كيفية التعامل مع المتنمرين والمغفلين، والتغلب على المشكلات.

إنجازات ليزي فيلاسكيز

وتشغل “ليزي” حاليًا منصب أخصائي اتصالات في جامعة تكساس في سان ماركوس. كما أصدرت كتابها الخاص بعنوان “ليزي الجميلة” عام 2010، ولم تكن راضية عن هذا الكتاب.

أصدرت كتابها الثاني بعنوان “كوني جميلة”… بالإضافة إلى كتاب آخر بعنوان “كوني أنت” والذي صدر لاحقاً.. بالإضافة إلى ذلك، أرادت تحقيق المزيد من النجاحات، حتى جاءت بفكرة إنشاء قناة خاصة بها على المنصة.

تمكنت من خلال هذه القناة من إعلام الجميع ببعض المعلومات عن الشخص الذي قام بتحميل هذا الفيديو… والذي كان يعرف بـ “أبشع امرأة في العالم”. .

ومن الجدير بالذكر أن قصة “ليزي” حولتها من إنسانة عادية مريضة بمرض لا تستطيع السيطرة عليه… إلى واحدة من أقوى الشخصيات المؤثرة في العالم، أما قناتها الخاصة فقد حققت نجاحا كبيرا. وصلت الآن إلى حوالي 240 ألف مشترك بناءً على تقارير 2013.

نظرًا للمواقف المأساوية التي مرت بها، من المقرر أن تظهر قصتها في فيلم وثائقي في مهرجان الجنوب الغربي في أوستن. أن نكون قدوة للشباب.

جوليا باسترانا

هذه المرأة لها شكل مثل القرد. وأدى ذلك إلى نمو الشعر الزائد في وجهها وبعض أجزاء جسدها.

وبالعودة إلى تاريخ هذه المرأة نجد أنها من أصل هندي، وكانت ذات أنف وفم كبيرين، وأسنان غير منتظمة، مما دفع البعض إلى تسميتها بـ”الغوريلا”. لذلك عانت هذه المرأة من الكثير من التنمر والألم في حياتها.

وبعد فترة قرر رجل يدعى “ثيودور لينت” أن يشتريها من والدتها مقابل المال. لكسب مبالغ كبيرة من خلالها.

ولعبت في ذلك الوقت دور الوحش ذو اللحية الذي يحمل نفس الصفات الجينية التي تمتلكها والدته. لكنه مات بعد 3 أيام فقط من ولادته.

وعندما بلغت جوليا سن 26 عامًا، طارت مع طفلتها الرضيعة إلى الجنة بسلام بعيدًا عن التنمر والألم النفسي الذي تعرضت له في الحياة الدنيا، أما زوجها فقرر الاستعانة ببعض الأطباء والمتخصصين تحنيط جسد زوجته له.

للحصول على المزيد من المال، سافر عبر بلدان مختلفة مع التمثال المحنط.. وفي نفس الوقت بحث عن امرأة أخرى مثل الأولى ليكسب المال من خلاله، يمكنك رؤية التمثال المحنط في النرويج عام 1921.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى