سيرة الكاتب المسرحي محمد العثيم

نقدم لكم اليوم السيرة الذاتية للكاتب المسرحي محمد العثيم وهو أيقونة المسرح والتلفزيون في المملكة العربية السعودية السيرة الذاتية للكاتب المسرحي محمد العثيم.

الكاتب المسرحي محمد العثيم

ولد في التاسع عشر من مايو عام 1948م في مدينة بريدة بالرياض.

المناصب التي شغلها العثيم

عمل مدرساً في قسم الإعلام بجامعة الملك سعود بالرياض

شركة آرا العالمية للإعلام، وشركة البيان الإعلامية، والمجموعة السعودية للأبحاث والتسويق.

حصل على براءة الاختراع الأولى لجائزة أبها الثقافية عن نص مسرحية (الحير وكان عضو لجنة تحكيم في مهرجان الفرق المسرحية الوطنية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ومهرجان المسرح السعودي و). مسرح الكويت.

كما كان عضواً دائماً في اللجنة الدائمة للفرق المسرحية الوطنية لدول الخليج العربي، كما كان عضواً في الجمعية السعودية للاتصال والإعلام، وعضواً في الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون.

مؤلفاته وأبحاثه

أصدر أربعة كتب، ثلاثة في المسرح والنقد، والرابع رواية. وبلغ عدد مسرحياته 45 مسرحية ومسلسلان وجمعية الفن.

تم تقديم العديد من مؤلفاته المسرحية في الداخل والخارج في جامعة الملك سعود، وجامعة الملك عبد العزيز، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، والجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون والتراث (مهرجان الجنادرية) لمدة ستة عشر عامًا.

ومن أهم مؤلفاته كتب مائة أغنية، والغناء النجدي، وكوميديا ​​بن سوان، ورواية مسبحة العنبر، وكتاب الطقس المسرحي، بالإضافة إلى أبحاث تطبيقية في (الفعل في التقليد الشفهي المنطوق). كما كتب نصوصًا وسينوغرافيا وعروضًا عن المسرح.

آراء العثيم في المرأة

ورأى العثيم أن العنصر النسائي يعد من أهم عناصر العمل الدرامي أو المسرحي بشكل عام، لأن الدراما هي انعكاس للواقع ولا أحد ينكر وجود المرأة ودورها في المجتمع.

وكان يقول إن غياب العنصر النسائي مؤثر بشكل خاص في تقديم مسرح اجتماعي كبير، لكن كان شائعا في الماضي أن يتم إسناد الأدوار النسائية إلى الرجل أو الشاب بطريقة مختلفة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى