أكثر سورة ذكر فيها اسم الرحمن

الرحمن هو أحد أسماء الله الحسنى التي وردت في القرآن الكريم أكثر من مرة. إن الله تعالى يختلف عن الرحمن بأنه الذي يرحم عباده في الدنيا سواء كان مؤمناً أو كافراً فهو الذي يرحم في الآخرة. ورحمته مخصصة لعباده المؤمنين فقط.

أغلب السور التي ذكر فيها اسم الرحمن

أغلب السور التي ذكر فيها اسم الرحمنسورة مريم
عدد الآياتوقد ورد ذكر الرحمن فيه 15 مرة، ابتداء من الآية رقم 15. 18 إلى الآية رقم. 94

الآيات التي ورد فيها اسم الرحمن في سورة مريم

ورد اسم الرحمن في سورة مريم أكثر من مرة، وفي كل مرة تكرر باسم الرحمن تم وضع معنى الاسم وسر تكرار تلك الصفة أكثر من غيرها من الصفات مثل كالقوي، أو القوي، أو المتعال، وهذا إذا دل على ذلك يؤكد على صفة الرحمة بالله عز وجل، التي ينفيها كثير من المشركين، والآيات التي ورد فيها اسم الرحمن في سورة مريم. هي كما يلي:

الآية رقم. 18: «قالت: نعم، إني أعوذ بك إن كنت تقيا، إليك».

الآية رقم “.”

الآية رقم

الآية رقم

الآية رقم. 58 – “أولئك الذين رزقهم الله من النبيين ومن ذرية آدم والذين حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل والذين هدينا إذ “تتلى عليهم آيات الرحمن، وخروا سجدا وباكين”.

الآية رقم

الآية رقم

الآية رقم

الآية رقم

الآية رقم

الآية رقم

الآية رقم. 88: “وقالوا اتخذ الرحمن ولدا”

الآية رقم

الآية رقم. 92: «وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا»

الآية رقم

الآية رقم

أغلب السور التي ذكر فيها اسم الرحمن

ورد اسم الرحمن في أكثر من سورة في القرآن الكريم، ولكن أغلب السور التي ذكر فيها اسم الرحمن هي سورة مريم، وسورة آل عمران، وسورة البقرة، وسورة آل رحمن. -الرحمن.

تفسير الآيات التي ذكر فيها الرحمن في سورة مريم

سورة مريم من أكثر سور القرآن الكريم التي ذكر فيها اسم الرحمن، وهي تركز على معاني رحمة الله تعالى بالمؤمنين والصالحين، وتزيل همومهم، وتنقذهم من الكرب .

ومن ناحية أخرى، يصف الله تعالى حالة الأشقياء المحرومين من رحمة الله العظيمة، وهم الذين سيحاسبون يوم القيامة ويقفون أمام الله.

سورة مريم، التي تصف كمال الله، وغناه لعباده، ورحمته للمؤمنين، وقضاء حاجة العبد، ورحمة ربه عليه وفضله.

وفي بداية السورة إشارة

(واذكر رحمة ربك بعبده زكريا)

وفي هذه الآية رحم الله النبي صلى الله عليه وسلم لأن الله استجاب دعوته ودعاءه وفقره لربه.

(فلما دخل زكريا المحراب وجدها عندها مؤنها قال: يا مريم كيف جاءك هذا قالت: هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء) بغض النظر. )

وما أن دخل زكريا الهيكل على مريم حتى وجدها تصرخ إليه وتخضع لله عز وجل، فتنزل عليها نعمة الله ويرزقها من حيث لم تحتسب.

(فدعا زكريا ربه فقال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء).

وهنا أثارت مشاعر الأب مع النبي زكريا، فتوجه إلى الله عز وجل ودعاه أن يرزقه ذرية صالحة قبل أن يطلبوه ويأتي في الآية التالية وبشارة فقدانه بارك الله فيه واسماه يحيى.

لقد جعل الله تحتكم ماء بقدرة الله عز وجل، فيشقق الأرض، وفي لحظة تنبض الحياة في جذع نخلة يابسة، لتأكلوا منها طعامًا طازجًا طيبًا.

( فكلوا واشربوا وقروا أعينكم وإذا رأيتم بشراً فقولوا وعدت الرحمن عهداً ولن أكلم اليوم أحداً )

وفي نهاية السورة آيات توضح صفات رحمة الله بعباده، والتي جعلها في قلوب المؤمنين محبة ورحمة نتيجة إيمانهم وعبادتهم لله تعالى.

(إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الله ودا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى